That year, Peter Berg featured USS Missouri in the film Battleship. في تلك السنة، ظهر بيتر بيرغ في يو إس إس ميسوري في فيلم سفينة حربية.
Yeah, a Pete Berger. نعم, (بيتر بيرغر )
It was directed by Peter Berg from a screenplay by Matthew Michael Carnahan and Matthew Sand. الفيلم من إخراج بيتر بيرغ وكتابة ماثيو مايكل كارناهان وماثيو ساند.
Peter Bergen notes that bin Laden cited this verse in 1998 when making a formal declaration of war. يلاحظ بيتر بيرغن أن أسامة بن لادن استشهد بهذه الآية في عام 1998 عند إصدار إعلان الحرب الرسمي.
In October 2006, Peter Berg was attached to direct Tonight, He Comes with production slated to begin in May 2007 in Los Angeles, the story's setting. في أكتوبر 2006، تم تكليف بيتر بيرغ ليُخرِج هذه الليلة، هو سيأتي مع إنتاج مقرر البدء فيه خلال مايو 2007 في لوس انجليس، وإعداد القصة.
Director Peter Berg said prior to Hancock's release that if the film pulls in as much business as predicted, a sequel, Hancock 2, would likely follow. قال المخرج بيتر بيرغ قبل إطلاق هانكوك أنه إذا الفيلم شد في مجال الأعمال التجارية بقدر كما هو متوقع، التكملة، هانكوك 2، من المحتمل أن يتبعه.
However, CNN journalist Peter Bergen, known for conducting the first television interview with Osama bin Laden in 1997, calls the idea "that the CIA funded bin Laden or trained bin Laden ... a folk myth. كما قال بيتر بيرغن الذي يعرف بإجرائه لأول مقابلة تلفزيونية مع أسامة بن لادن في عام 1997، فكرة مفادها أن "تمويل أو تدريب وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لأسامة بن لادن، هي أسطورة شعبية.
A variety of sources, including CNN journalist Peter Bergen, Pakistani ISI Brigadier Mohammad Yousaf, and CIA operatives involved in the Afghan program, such as Vincent Cannistraro, deny that the CIA or other American officials had contact with the foreign mujahideen or bin Laden, let alone armed, trained, coached or indoctrinated them. ولكن العديد من المصادر المختلفة مثل صحفي السي إن إن بيتر بيرغن والعميد محمد يوسف ضابط المخابرات العسكرية الباكستانية وعملاء وكالة المخابرات المركزية الذين شاركوا في البرنامج الأفغاني مثل فنسنت كانيسترارو، ينكرون أن وكالة المخابرات المركزية ولا غيرها من المسئولين الأمريكيين على اتصال مع الأفغان العرب أو ابن لادن، ناهيك عن تسليحهم أو تدريبهم.
جوال إصدار